قالوا عن مجموعة أحلام عم سعيد.

روح الإنسانية تتغلغل بين أحرفك التي شذبت الركاكة واستبدلتها بإلياذةَ فنان يُحاكي واقع رمت بالفرد المعدوم بالقاع السحيق؛ ناهيك عن تيك الحبكة القصصية التي لا تسمح لذي لب أن يغلق دفتي الكتاب دون نهم محتواه الثري؛ خضنا مع قلمك البارع لُجّة الحرف وجعلنا نتقلب بين أرجاء السحر ونفثة المِداد على طروس الجمال.

 

خليفة البديع

كاتب سعودي.

أرى أن العم سعيد في هذه الحياة التي رمت بثقل قساوتها عليه أصبح بالفعل بحاجة ماسه للأحلام لتكون المتنفس له من ضائقة الحياة لعل ذلك الحلم يبقيه على أمل لغد مشرق ،،،

وأثناء تجوالي بين هذه الأروقة القصصية لقد شدني أسلوب الطرح وسرد أحلام العم سعيد بأسلوب مشوق يجعل من يبدأ بالقراءة لا يستطيع إلا أن ينهيها للأخير وهذي يدل على حرفنة الكاتب في حبكته القصصية وبساطة طرحه لها لتصل للمتلقي بدون عناء ،،

لقد عشت مع احلام العم سعيد ونتمنى يوما أن يتحقق شيء من أحلامه فلا بعيد على من خلقه ،،

شكرا لك أستاذ فوزي معتوق بليله و تمنياتي بالتوفيق لك ولهذه الأحلام وتحقق طموحاتك بقدر ما أبدعته هنا ،،

احترامي لك ولقلمك وفكرك الراقي.

سالم البدوي – إعلامي وشاعر من سلطنة عُمان.

القصة لها تأثيرها…وما أجمل القصة

عندما تعاصر واقع ملموس…

كثيرا ما نفسر احداثنا…

بتمحورها في جانب واحد

ولكن تتعدد هي الاحداث والمواقف..

وتجتمع في هدف وغايه واحدة

وهي النتيجة المستفادة…

القصة لها متعتها…

القاري حينما يقرأ

ويدخل في حوارات

القصة.. والاحداث

يصور هذه المواقف

بانه قد مر عليها

او تمر عليه

يجمع من الفائدة والغاية

ثم يرويها لأهله

واولاده…حتى تصل

لشريحة أكبر في المجتمع

ما أجمل القصة

عندما يكون سردها جميلا

الشاعر العُماني ناصر الراشدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

كانت جميع اقصص بدون استثناء رائعة وبصراحة شدتني اليها وكأني أعيش مع العم سعيد وأتوق لمعرفة النهاية وبغض النظر عن بعض الأخطاء الكتابية البسيطة  تجد أن هذه القصص تجمع ما بين الواقع والخيال ولكن تنفيذها ليس بالمستحيل وهي في بعضها أحلام لبعض الناس ولكنها حقيقة واقعية للبعض الأخر أي ما هو حلم لفلان من الناس هو بالفعل واقع لشخص أخر وأنا أرى أن معظم القصص يمكن تطبيقها على أرض الواقع وأن تناسب أحد القراء لتطبيقها في حال انطباق الشروط عليه وبعضها واقع بالفعل ويطبق وأنك اشركت شخصيات وأسماء مؤسسات حقيقية  .

تنوع الأحلام يعتبر تنوع في المشاريع الممكن تحقيقها اذا وجدت الارادة وهذه افكار ممتازة للاستثمار وتحتاج الى الارادة القوية وتوافر الشروط المناسبة حتى حلم العم سعيد بالعلاج بالمركز الصحي الحكومي ولكن قد ينطبق ذلك في حال توفر الارادة والامانة وهذا للأسف ما نفقده في معظم الأحيان لذلك من الصعب تطبيقه على الأقل في المنظور القريب ولكنه ليس مستحيلا .

ومن جهة اخرى فان الغني ايضا يحلم كما يحلم الفقير ولكن كلا حسب وضعه وتختلف هنا الأحلام فلذلك لكل انساق الحق بأن يحلم كما يشاء سواء كان فقير أو غني.

ولا اخفيك أنه عندما استلقي للنوم وأغمض عيني (ولكني مازلت مستيقظا) تحوم في عقلي الأمنيات والأفكار والأحلام ولكن استسلم للأمر الواقع ولكن بدون أن تتدخل زوجتي في ذلك ….

وأخيرا اشكرك جزيل الشكر على هذه القصص بل اعتبرها أفكار لمشاريع استثمارية وحلول لمشاكل شخصية كما هي حالة الزواج من ثانية ولكن لا انصحك شخصيا بها لأنها لا تنطبق عليك ولكن اخبرك بصراحة لو انني مواطن والوضع كما تم ذكره ممكن الاستفادة من أحد الأفكار التي قدمتها مشكورا.

النصوص جميلة والجمل مترابطة والأفكار متناسقة الى حد كبير.

بانتظار المجموعة الثانية والتي سنتابعها مع العائلة مع دعواتنا للعم سعيد بأن يرزقه الله غلاما (ليس بالحلم) لنرى هل ستتغير حياته.

وفقك الله وحماك على هذه العقلية التي أدعو الله من يجدها ويستثمرها 

بالشكل والمكان المناسبين.

الدكتور بشار طه نصيرات

استشاري طب أُسرة

احلام سعيدة مجموعه قصصية متنوعة

اظهر فيها الكاتب ابداع في التشويق

وصور خياليه معبره عن وقائع واحداث القصة

 مع اختلافها مع استدعاء الخيال الزمني للأحداث

 والتسلسل المرن في الرؤية والتي تدل على عمق الاحساس

لدى كاتب القصة.

 اتمنى لكم المزيد من التوفيق والابداع وان نراها في متناول نظر القراء في العالم أجمع.

العقيد زياد إبراهيم الزايدي

إدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة

مدير إدارة العلاقات العامة

الأخ العزيز فوزي معتوق بليلة 

 

    لقد قرأت مجموعتك القصصية الرائعة

  التي جاءت باكورة أعمالكم اليانعة

 وقد استمتعت بقراتها 

وسبحت في أعماق أديباتها التي تأسرك

مع كل سطر خطه فكركم الثقافي المشهود له.

  وإنني اشد على أيديكم وأتمنى أن يرى هذا النتاج الأدبي النور في القريب العاجل.

 وفقكم الله وسدد خطاكم

عبدالله الوهيبي – كاتب عُماني.

أخي وحبيب قلبي فوزي

تشرفت بقراءة مجموعتك القصصية الأولى والتي تحمل عنواناً جميلاً يتمثل بالأحلام.

الحلم شيء جميل والأحلى من ذلك هو تحقيق الحُلم، لقد أذهلتني بعض الأفكار الاستثمارية التي اودتها في سياق القصص.

أخي…

لقد شدني كثيراً أسلوبك القصصي كما يشدني دائماً ما تكتبه من خواطر ومقالات إبداعية.

كم أتمنى وكما أُخبرك دائماً بأن يكون ما تكتبه في كتب مطبوعة فأسلوبك ساحر وكلماتك رنانة ومقالاتك تبعث فينا الأمل.

وأتمنى أن ترى هذه المجموعة النور وليس كباقي كتاباتك.

وختاماً أسأل الله العلي القدير لك كل التوفيق….

همام بن عبدالله بن صديق – مدير مكتب المساعد للصحة العامة بمكة.

كعادتك دائماً أسلوبك سلس وجذاب.

مجموعة أحلام عم سعيد استمتعت بها كثيراً.

والمجموعة ضمت أحلام هي حقيقة في واقعنا.

مثل قصة اليوتيوب واللاعب المحترف والفيسبوك.

أعجبتني جميع القصص بلا استثناء.

وأشكرك على طرحك الرائع.

وأتمنى لك التوفيق…

 

سحر بنت عبدالحكيم معبر.